لنفترق للحظة ولكن لتبقى الذكرى في القلوب...
تُخّلدُ الفرحة ...تُضيء كالشمعة
بين القلوب الصافية
تُجدد المتعة وتمسح الدمعة
ولكن لتبقى الذكرى جرساً يرنُ
في لحظة الوداع كأغنية الحُب
في الليالي المُقمرة
لنفترق لحظة
ولكن لتبقى الذكرى في القلوب
فرحةً لا تنتهي
كليلة عُرسٍ لا تنتهي
فالذكرى ذكراك
ولو قلتُ أني أنساكي
القرصان الحنون ايمن زايد الفيلسوف